المزارع الريفية.. متنفس تاريخي يستهوي سكان المدينة المنورة


يبرز في المزارع الريفية بالمدينة المنورة الطابع التراثي المديني

يبرز في المزارع الريفية بالمدينة المنورة الطابع التراثي المديني

تمثل المزارع الريفية في المدينة النورة، إرثًا تاريخيًا لما تتمتع به من وفرة الماء والنخل، الذي يشكل عماد الزراعة بالمنطقة، لتكون متنفسًا يستهوي العديد من سكان المدينة المنورة وقاصديها.

ويبرز في المزارع الريفية بالمدينة المنورة الطابع التراثي المديني من خلال التصاميم المعمارية والأكلات الشعبية، أو من خلال تقديم القهوة السعودية المصنوعة من نواة التمر، بالإضافة لتوفيرها للعديد من الأنشطة الترفيهية المناسبة لجميع الأعمار.

ويشكّل تناول وجبة الإفطار في المزارع الريفية بالمدينة المنورة، تجربة رمضانية فريدة لما تتميز به من أجواء طبيعية يمكن الاستمتاع بها رفقة الأهل والأصدقاء.

ويُثني الشاب محمد عبدالله من المنطقة الشرقية، على تجربة الإفطار الرمضاني بالمزارع الريفية، التي منحته فرصة للاطلاع على أنواع النخيل وإنتاجها من التمور بمختلف أصنافها.

فيما رأى الشاب ريان النحاس من المدينة المنورة، الذي حضر رفقة عائلته لتناول الإفطار، أنها تعد بمثابة جولة سياحية لجميع أفراد العائلة، معبرًا عن إعجابه بجمالية التجربة.

مقالات متعلقة

Next Post

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي

آخر الأخبار