ساحوق: الجمل الذي أغلق حساب عبدالرحمن المطيري على سناب – القصة الكاملة وسعره الخيالي!
القصة الكاملة للجمل ساحوق: كيف تسبب في إغلاق حساب عبدالرحمن المطيري على سناب؟
أثارت قصة الجمل “ساحوق” جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، خاصة بعد أن أدت إلى إغلاق حساب مشهور سناب شات، عبدالرحمن المطيري، نهائياً. فماذا حدث بالضبط؟ وما الذي جعل هذا الجمل محور حديث الجميع؟
قيمة ساحوق: لماذا وصل سعره إلى الملايين؟
وفقًا للمصادر، بلغت قيمة الجمل “ساحوق” أكثر من 4 ملايين ريال سعودي، وهو رقم ضخم في سوق الإبل. رفض مالكه بيعه رغم العروض المغرية، مؤكدًا أن إنتاجه المميز كان يعود بفائدة كبيرة على المهتمين بتربية الإبل.
لماذا كان ساحوق ذو قيمة عالية؟
- يتميز بإنتاج نوق ذات جودة عالية، حيث يبلغ سعر الناقة الواحدة من نسله أكثر من 500 ألف ريال.
- يعتبر من سلالة نادرة ومميزة، مما يجعله مطلوبًا بشدة بين مربّي الإبل.
إصابة ساحوق وتدهور حالته الصحية
مع مرور الوقت، بدأ “ساحوق” يعاني من تدهور صحي مفاجئ، حيث فقد شهيته للطعام، وأصبح هزيلاً، وتساقط شعره. كما أصيب بالعمى، وظهر جرح في سنامه، مما جعل حالته تثير تعاطف الكثيرين.
هل كانت “العين” السبب في مرض ساحوق؟
أشار البعض إلى أن إصابة “ساحوق” قد تكون بسبب الحسد والعين، خاصة بعد الانتشار الواسع لقصته. ومن ضمن الدلائل التي استندوا إليها:
- حالته الصحية تدهورت بشكل سريع وغير مبرر طبيًا.
- لم يستجب للعلاجات التقليدية بشكل كافٍ.
- قيل إنه كان يرفض الأكل إلا بعد تقديم ملح مقروء عليه.
تدخل عبدالرحمن المطيري: من تسليط الضوء إلى إغلاق حسابه
قرر مشهور سناب شات عبدالرحمن المطيري تسليط الضوء على معاناة “ساحوق” من خلال مقاطع فيديو توضح حالته المتدهورة.
كيف أدت قصة ساحوق إلى حظر حساب المطيري؟
- نشر المطيري صورة مؤثرة للجمل “ساحوق”، حيث بدا فمه متضررًا بشدة.
- اعتبرت شركة سناب شات أن الصورة تنتهك سياسات النشر الخاصة بها، مما أدى إلى إغلاق حسابه نهائيًا.
الجدل حول علاج ساحوق بالكي: هل هو حل أم خطر؟
استعان مالك “ساحوق” بمعالج شعبي، والذي اقترح الكي بالنار كعلاج للحالة. لكن هذا الاقتراح أثار الجدل، حيث صرّح المعالج بأن:
النار إذا اجتمعت مع العين قد تقتل الجمل مباشرة!
ما زال البعض يؤمن بفعالية الكي في علاج الإبل، بينما يرفضه آخرون باعتباره طريقة قد تزيد من معاناة الحيوان.
هل ستنتهي قصة ساحوق أم تستمر؟
لا تزال قصة “ساحوق” تتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بين تعاطف واسع من الجمهور وتساؤلات حول مستقبل علاجه. كما أن قرار إغلاق حساب عبدالرحمن المطيري أثار جدلاً حول حدود حرية النشر على منصات التواصل الاجتماعي.
ما رأيك؟
ما رأيك في هذه القصة؟ وهل تعتقد أن العين والحسد كان لهما دور في حالة ساحوق؟ شاركنا رأيك في التعليقات!