1. تعزيز أنظمة الرصد والمراقبة الصحية

كيف تراقب المملكة الوضع الصحي خلال موسم الحج؟

• تكثيف أنشطة الرصد الصحي عبر المراكز الصحية المنتشرة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
• زيادة عدد مراكز الرصد إلى 100 مركز موزعة استراتيجيًا في أنحاء المملكة.
• نقل مختبرات متنقلة إلى مكة وجدة لدعم المختبرات الأساسية وتحليل العينات بسرعة أكبر.

2. التصدي للجوائح والأمراض المعدية

ما أبرز المخاطر الصحية التي تواجه الحجاج؟

أوضح الدكتور عسيري أن الجوائح تشكل تهديدًا مستمرًا، خاصة مع تزايد التنقل بين الدول، مشيرًا إلى أن:

• أغلب الأوبئة تنتقل من الحيوانات إلى البشر، مما يستدعي مراقبة دقيقة للأمراض الحيوانية المنشأ.
• الفيروسات التنفسية، مثل الإنفلونزا وكوفيد-19، تعد من أبرز التهديدات الصحية خلال التجمعات الكبرى.
• المملكة تطبق نظامًا صحيًا صارمًا لرصد الأمراض التنفسية المعدية والتعامل معها فور اكتشاف أي تفشٍّ محتمل.

3. تجهيز المرافق الصحية وزيادة الكوادر الطبية

ما هي استعدادات المرافق الصحية لاستقبال الحجاج؟

• زيادة أعداد المرافق الصحية والمراكز الإسعافية في مكة والمشاعر المقدسة.
• توفير مختبرات طبية متقدمة قادرة على التشخيص السريع للأمراض.
• دعم المرافق الصحية بكوادر طبية مدربة للتعامل مع الحالات الطارئة والأمراض المعدية.

4. التوعية الصحية للحجاج

كيف تساهم حملات التوعية في الحد من انتشار الأمراض؟

• حملات توعوية متعددة اللغات حول النظافة الشخصية والوقاية من العدوى.
• توفير إرشادات طبية عبر منصات إلكترونية وتطبيقات ذكية لتوجيه الحجاج حول الإجراءات الوقائية.
• توزيع كتيبات ونشرات توعوية في المطارات والمنافذ البرية والبحرية.